Close Menu
تأسيس
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • محلية
    • عالمية
  • تقارير
  • حوارات
  • اقتصاد
  • مقالات
  • منوعات
    • الرياضة
  • فيديو
  • بودكاست
  • تراجم
  • English

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

سحب ملف “الصياد” من الكباشي: صراع الإسلاميين وقيادات الجيش… هل يتحول “الصياد” إلى فريسة؟

يونيو 2, 2025

كدا عيب يا دكتورة اماني الطويل

يونيو 1, 2025

الجيش والسلاح الكيميائي… لا يمكن تغطية ضوء الشمس بأصبع

يونيو 1, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, يونيو 2, 2025
  • السياسة
تيلقرام واتساب X (Twitter) فيسبوك
تأسيستأسيس
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • محلية
    • عالمية
  • تقارير
  • حوارات
  • اقتصاد
  • مقالات
  • منوعات
    • الرياضة
  • فيديو
  • بودكاست
  • تراجم
  • English
تأسيس
أنت الآن تتصفح:Home » Our Authors » خطاب الكراهية.. ميراث الحرب وارث “الكيزان”
Uncategorized

خطاب الكراهية.. ميراث الحرب وارث “الكيزان”

WA HWA Hديسمبر 12, 2024آخر تحديث:ديسمبر 12, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

خطاب الكراهية.. ميراث الحرب وارث “الكيزان”

حيدر المكاشفي

من المؤسف جداً أن يتفشى وينتشر خطاب الكراهية، ويعم مختلف منصات ووسائط التواصل الاجتماعي بين بعض المكونات السودانية بداخل السودان وخارجه، ينشرون الكراهية ويدعون للعنف، ويشيعون البذاءات والتفاهات.

ولست هنا بطبيعة الحال لاجترار هذه الملاسنات والمطاعنات والتعليق عليها، وإنما أنا هنا لغرض مضاد ومختلف تماما لهذا الخطاب القميء البذيء العنصري العشائري المتخلف، غير أنني أجد أن تلك العبارات المسيئة والجارحة التي يتم تبادلها، تصلح أن تكون مدخلاً للحديث عن أدب الاختلاف والبعد عن خطاب الكراهية الذي شد ما تحتاجه بلادنا من أجل ترقية وتنقية الخطاب والحوار سياسيا كان أو مجتمعيا أو، حتى لو كان بين فردين، من الأوشاب اللفظية والاستفزاز والتحرش اللفظي والتنابذ وإصحاح بيئة الاختلاف من الحسك والقشف ولغة الرمتالة وصعاليك قاع المدينة، خاصة إذا صدرت من يفترض أنهم من النخب والقيادات والمتعلمين والمثقفين المنتظر منهم والمأمول فيهم أن يقدموا القدوة والمثال للآخرين من عامة الشعب، باعتبار أن ذلك هو أول عتبات التعافي الوطني، فمثل هذا الخطاب مكروه في كل الأحوال وبالأخص في حالة الحرب الحالية، حيث تصبح الحاجة ماسة وملحة الآن أكثر من أي وقت مضى، لأن يتركز الصراع والنقاش على أمهات القضايا والبعد عن الشتائم والسباب والتحدي، فالمرحلة الدقيقة الحالية تتطلب خطاباً دقيقاً يوزن بميزان الذهب، بل قل بميزان بيض النمل، فلا أقل علينا جميعاً اليوم من أن نصد عن كل قول نابئ وشتيمة مقذعة وكتابة موغلة في وحل القبلية والعنصرية وغارقة حتى أخمص أقلامها وحناجرها في التهويش والتهميش والزراية بالآخر، وكل هذه مطلوبات واستحقاقات تكون الحاجة إليها أكثر في ظل الأوضاع الهشة لاسيما في أوضاع الحرب الحالية، رغم أنها مطلوبة على الدوام، إذ لا يستقيم منطقاً وعقلاً أن يبقى، ولو صوتاً واحد في أي جزء من هذا الوطن يجأر بخطاب الكراهية، ولينظر أهل السودان جميعا بكل، فسيفسائهم فيما حولهم إن كانوا حقا يؤمنون بالتراضي والتعافي الوطني الذي لن يتحقق مطلقا بطريقة اشتمني وأشتمك، فالقعدة الذهبية تقول كل سخرية تقابلها سخرية مساوية لها في المقدار ومضادة لها في الاتجاه..

والمشكلة ليست في الخلاف واختلاف الرؤية والتقدير، ولكن في الطريقة التي تعبر بها عن هذا الاختلاف، بانتقاد وذم وقدح الممارسات والمواقف والسياسات وليس الشخصيات والخصوصيات، وأن تمارس النقد والهجوم بعيدا عن الإشارات العنصرية وخطاب الكراهية..

من المفارقات الغريبة التي يجدر ذكرها على ذكر خطاب الكراهية، أن أكبر منتج ومروج لخطاب الكراهية هم جماعة الإسلام السياسي (الكيزان) سابقاً والآن، فعلى عهد صحافة الجبهة الاسلامية خلال العهد الديمقراطي الذي أعقب انتفاضة أبريل 1985، ولعبت تلك الصحافة بكل خبث لتخريب العهد الديمقراطي والتمهيد للانقلاب عليه، ومن ذلك الشتائم القبيحة التي كانت توجه لبعض رموز ذلك العهد، مثل مسمى (منتشة) الذي أطلقوه على مولانا أحمد الميرغني -رحمه الله- الذي كان يرأس مجلس رأس الدولة حينها، وذلك سخرية منه على طريقة قراءته للآية الكريمة (قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء الخ الآية الكريمة)، ومثل لقب توم كديس الذي أطلقوه على وزير الإعلام وقتها التوم محمد التوم والبراميلي الذي ألصقوه بعبد السلام الخليفة القيادي بحزب الأمة، وغير ذلك من الصفقات التي استفزت أستاذا في الإعلام، فألف في تلك الصحافة كتاباً حمل اسم (مهنة في محنة).. وبعد ثورة ديسمبر المجيدة واصلوا الردحي على طريقة الفتيات، وانخرطوا في نشاط محموم يظاهرهم فلولهم في تنفيذ أحد خططهم التي رسموها ضمن خططهم الأخرى التي رسموها للعودة إلى السلطة، فقد صعب عليهم مفارقة نعيمها وصولجانها، ولهذا باتوا في استعجال ولهفة لاستعادتها بأي ثمن، خاصة بعد أن هيأ لهم انقلاب أكتوبر 2021 كل أجواء العودة، والخطة التي نعنيها هنا هي العودة إلى ممارسة العنف بكل معانيه الجسدي منه بالقتل واللفظي بعبارات التهديد والوعيد بالويل والثبور وعظائم الأمور، ويمكن لأي مراقب عادي ومتابع للأحداث خلال السنوات الأخيرة ما بعد الثورة، أن يحصي عددا كبيرا من أحاديث ومخاطبات وخطابات متفرقة، وفي مناسبات مختلفة لعدد من قيادات الكيزان والفلول، درجوا على تنظيمها بعد أن منحهم الانقلاب الضو الأخضر، وتعهدهم بالحماية والتأمين، على التفوه بها بأصوات راعدة ومتوترة، ومؤدى كل هذه الأحاديث والخطب التهديدية، أنهم إن لم يعودوا إلى السلطة ويستعيدوها عنوة، فإنهم سيحولون السودان إلى جحيم، وسيجعلون منه حلقة جديدة ستنضم إلى حلقات الإرهاب، وأنهم سينحون جانبا، ويهمشون من كان منهم معتدلا وبراغماتيا ووسطيا، لأنهم عازمون بحد أقوالهم المرصودة والموثقة على تحويل السودان بحدوده المفتوحة إلى بؤرة فوضى ومركز لعدم الاستقرار، فلا عجب إذن من سيل البذاءات والتفاهات المتدفق هذه الأيام الذي ينحو فيه للتهديد بالقتل والسحل، بل وممارسته فعليا بعد الحرب التي أشعلوها لإعادتهم إلى السلطة كآخر ما في جعبتهم بعد أن فشلت خططهم السابقة، وليس بمستغرب الآن أن يستعيدوا إرث نظامهم البائد الخطابي المتوتر الذي أورد البلاد موارد الهلاك، ولكن قل لي من أن يأتوا بخطاب غيره، وهم الذين تربوا عليه، وترعرعوا ونشأوا فيه، فتلك هي بضاعتهم التي لا يحسنون غيرها وهي إرثهم المتوارث كوزا عن كوز..

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقبعد تخليها عن النظام السوري: هل تدير روسيا ظهرها للبرهان؟
التالي الجنائية الدولية: الأدلة تثبت التهم ضد كوشيب
WA H

المقالات ذات الصلة

محلل سياسي: احتكار المساعدات ببورتسودان يفاقم الكارثة الإنسانية في السودان

مايو 20, 2025

حجر ينفي تعرض قوات “تحالف تأسيس” لهجوم من الدعم في الفاشر ويكشف ملابسات الحادثة

أبريل 8, 2025

تحرير السودان والتحالف الديمقراطي يدعمان تشكيل حكومة جديدة

يناير 20, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الأخيرة

محاولات كيزانية لتعطيل جولة التفاوض

أكتوبر 25, 2023

آمال الشعوب السودانية معقلة بين جدة واديس أبابا

أكتوبر 25, 2023

خروج مشعل الحرب (كباشي) وقفزة كبير (البلابسة) ضياء بلال!

أكتوبر 25, 2023

ابعاد السفير عمر صديق من وفد الجيش وتحويله لمجرد خبير مع تجريده من لقبه

أكتوبر 29, 2023
أخبار خاصة
محلية يونيو 2, 2025

سحب ملف “الصياد” من الكباشي: صراع الإسلاميين وقيادات الجيش… هل يتحول “الصياد” إلى فريسة؟

يبدو أن الحرب التي دخلت عامها الثالث في السودان لم تَعُد تدور فقط بين الجيش…

كدا عيب يا دكتورة اماني الطويل

يونيو 1, 2025

الجيش والسلاح الكيميائي… لا يمكن تغطية ضوء الشمس بأصبع

يونيو 1, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • Twitter
الأكثر قراءة
Demo
الأكثر مشاهدة

محاولات كيزانية لتعطيل جولة التفاوض

أكتوبر 25, 2023

آمال الشعوب السودانية معقلة بين جدة واديس أبابا

أكتوبر 25, 2023

خروج مشعل الحرب (كباشي) وقفزة كبير (البلابسة) ضياء بلال!

أكتوبر 25, 2023
اختيارات المحرر

سحب ملف “الصياد” من الكباشي: صراع الإسلاميين وقيادات الجيش… هل يتحول “الصياد” إلى فريسة؟

يونيو 2, 2025

كدا عيب يا دكتورة اماني الطويل

يونيو 1, 2025

الجيش والسلاح الكيميائي… لا يمكن تغطية ضوء الشمس بأصبع

يونيو 1, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • الأخبار
  • التحقيقات
  • الحوارات
  • الاقتصاد
  • الكتاب
  • الثقافة
  • الولايات
  • موسيقـى
  • فنون تشكيليــة
  • ترجمـــات

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter