خبراء سياسيون يتوقعون أن تؤدي الخلافات داخل حزب المؤتمر الوطني إلى تسليم أحمد هارون، القيادي المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، إلى المحكمة بعد أن تم تحديد مكانه في السودان. المحللون يتحدثون عن احتمال التواصل مع الجنائية لتسليمه، خاصة بعد تزايد الانقسامات الحادة في الحزب وانخراط هارون في تحالفات متغيرة.