السودان

لم يكن المدعو “الإنصرافي” الأول، ولن يكون الأخير الذي يتخفّى تحت اسم مستعار ويحظى بالقبول بين الجماهير السودانية الغارقة في الخرافة والعاشقة للغموض. يعزو محللون نفسيون…